
الصيام 🕌 لتقليل PAFs 🧪 ودعم صحة الكبد 🫀 بشكل طبيعي 💪
يساهم الصيام المنتظم 🕌🍽️ في تقليل مستويات مركبات PAFs الضارة 🧪، مما يساعد في تحسين صحة الكبد 🫀 وتعزيز وظائفه الأيضية 💪🧬 بشكل طبيعي وآمن.
عام
د حسن الوراقى
6/23/2024


تقليل مستويات مركبات "بي إف إيه إس" في الجسم من خلال الصيام
انتشار مواد كيميائية خطيرة في هواء المنازل والمدارس والمتاجر
أن مواد خطيرة تنتشر في الهواء داخل المنازل والمدارس والمتاجر مستويات مثيرة للقلق
موجود في اللحوم المعلبة وأواني الطعام وألعاب الأطفال.. كيف نحمي صحتنا من البلاستيك
أكواب البلاستيك تهدد صحتك والسبب لن تتخيله
ويؤكد الخبراء أن مصدر تلك المواد -التي تنتقل في الجو وتلتصق بحبّات الغبار داخل الأماكن المغلقة- هو المنتجات المعالجة بمركبات "بي إف إيه إس" مثل السجاد والملابس.
وكان يُعتقد سابقا أن الطعام والماء هما المصدران الرئيسيان اللذان يعرضان البشر لخطر هذه المواد الكيميائية،
أضافوا استنشاق هذه المواد عبر الجو كمصدر ثالث لا يقل خطورة، خاصة أنهم لوحظ أن أغلب الناس يقضون حوالي 90% من وقتهم في أماكن مغلقة.
وتعتبر مركبات "بي إف إيه إس" من بين حوالي 9 آلاف مركب يُستخدم لجعل المنتجات أكثر مقاومة للماء والبقع والحرارة.
ونظرا لفعاليتها، تُستخدم هذه المواد الكيميائية في عشرات الصناعات وتوجد في آلاف المنتجات التي نستهلكها يوميا،
مثل السجاد والأحذية والمواد المزيلة للبقع والملابس المقاومة للماء وأدوات الطهي ومواد تغليف الأغذية ومستحضرات التجميل ورغوات إطفاء الحرائق.
ويُطلق على مركبات "بي إف إيه إس" PFAS اسم "المواد الكيميائية الأبدية" (forever chemicals) لأنها لا تتحلل بشكل طبيعي وتتراكم في أجسام البشر والحيوانات،
وتعدّ من المواد المسببة للسرطان والعيوب الخلقية وأمراض الكبد وأمراض الغدة الدرقية وانخفاض المناعة واضطراب الهرمونات وعدد من المشاكل الصحية الخطيرة الأخرى.
مشاكل الإنجاب: قد تؤثر مواد PFAS على الخصوبة و صحة الجنين
ضعف الجهاز المناعي: قد تضعف مواد PFAS الجهاز المناعي، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى
مواد خطيرة
في رياض الأطفال وإحدى غرف التخزين متجر لبيع الملابس وعدد من الفصول الدراسية الجامعية والمختبرات.
كما وجدت أن الأطفال الذين يرتادون رياض الأطفال معرضون بشكل أكبر لهذه المركبات عبر التنفس.
أن PFAS يمكن أن تنتقل من مواد التعبئة والتغليف وأدوات الطهي غير اللاصقة إلى الطعام.
وتناول مثل هذه المواد مع الطعام يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض الكبد الخطيرة.
اكتشف العلماء وجود صلة بين PFAS وسرطان الكبد
تُعرف هذه المواد بمقاومتها للماء والزيت والحرارة، مما يجعلها مفيدة في العديد من التطبيقات مثل أواني الطهي غير اللاصقة، والملابس المقاومة للماء، والأقمشة المقاومة للبقع، ورغوات مكافحة الحرائق.
تُعرف PFAS أحيانًا باسم "المواد الكيميائية الأبدية" لأنها تتحلل ببطء شديد في البيئة ويمكن أن تتراكم في جسم الإنسان بمرور الوقت.
هذا الاستمرار يعني أن PFAS يمكن العثورعليها في التربة والماء والهواء، مما يؤدي إلى تعرض واسع النطاق للبشر من خلال المياه الملوثة والطعام والمنتجات الاستهلاكية.
ولا يزال هناك الكثير من الأمور غير معروفة بشأن تأثيراتها الصحية الكاملة.
للحد من تعرضك لمركبات PFAS (المواد البيرفلورية والبوليفلورية)، يُنصح
استهلاك المياه: تأكد من اختبار مياه الشرب الخاصة بك للبحث عن مركبات PFAS. إذا كان لديك بئر خاص، فاطلب الإرشاد من الجهات الصحية أو البيئية المحلية حول كيفية إجراء الاختبار. كما يُنصح باستخدام مرشحات معتمدة لتقليل مستويات PFAS في المياه.
المنتجات الاستهلاكية: كن حذرًا من المنتجات المنزلية والهواء الداخلي أو الغبار الذي قد يحتوي على مركبات PFAS، على الرغم من الجهود الأخيرة لإزالة بعض مركبات PFAS من التداول. تجنب السجاد والأثاث المقاوم للبقع والمنتجات التي تحتوي على مكونات فلورو مذكورة على العلامة. بالإضافة إلى ذلك، قلل من تناول الأطعمة التي تأتي في تغليف مقاوم للدهون، حيث تم اكتشاف PFAS في نحو نصف الأغلفة المختبرة.
استهلاك الأسماك: اتبع إرشادات استهلاك الأسماك، خاصة إذا كنت تعيش في مناطق تتسم بتلوث مياهها بمركبات PFAS أو ملوثات أخرى. قد تنصح هذه الإرشادات بوقف أو تقليل استهلاك الأسماك من المياه الملوثة.
الرضاعة الطبيعية: كن على علم بأن مركبات PFAS يمكن أن تنتقل من دم الأم إلى حليب الثدي، مما قد يعرض الرضع المرضعين لمركبات PFAS. ومع ذلك، يجب مراعاة فوائد الرضاعة الطبيعية.
منتجات الأسنان: بعض خيوط الأسنان تحتوي على مركبات PFAS، لذا كن حذرًا عند اختيار منتجات الخيط السني. قم بالتحقق من الإرشادات حول تقليل تعرضك لمركبات PFAS من مصادر موثوقة قبل شراء منتجات جديدة.
التوعية والدعم: شجع شركة المياه المحلية على اختبار مياه الشرب للبحث عن مركبات PFAS
الملابس والأقمشة التي تصد الماء والزيوت
تجهيزات المطافي لأنها تمنع التصاق الحريق
عبوات الطعام لتغليف المواد الغذائية
تجهيزات وأدوات الطهي لمنع التصاق الطعام
لكن المشكلة هي أن مواد PFAS تبقى في البيئة لفترة طويلة جداً لدرجة لقبها بـ "المواد الكيميائية الأبدية"
تراكم هذه المواد في أجسام البشر والحيوانات والبيئة بمرور الوقت، وقد يكون لها تأثيرات صحية ضارة
بعض ممارسات الصيام قد تُساهم بشكل غير مباشر في خفض مستويات PFAS في الجسم،
تحفيز عملية التمثيل الغذائي: قد يُساعد الصيام على تحفيز عملية التمثيل الغذائي، مما قد يُساعد على تكسير بعض المواد الكيميائية الضارة، بما في ذلك PFAS.
تعزيز وظائف الكبد: قد يُساعد الصيام على تعزيز وظائف الكبد، والكبد هو العضو الرئيسي المسؤول عن إزالة السموم من الجسم، بما في ذلك PFAS.
تقليل الالتهابات: قد يُساعد الصيام على تقليل الالتهابات في الجسم، والالتهابات المزمنة قد تُساهم في تراكم PFAS في الجسم.
مركبات "بي إف إيه إس" ,PFAS ,اسم "المواد الكيميائية الأبدية" ,تنتشر في الهواء, داخل المنازل والمدارس, والمتاجر,موجود في اللحوم المعلبة, وأواني الطعام وألعاب الأطفال,السجاد ,والملابس,خفض مستويات PFAS في الجسم,الصيام,تقليل الالتهابات,تعزيز وظائف الكبد,
المواد الكيميائية الأبدية (PFAS): المخاطر والحلول
تتعرض البشرية والبيئة لتلوث واسع النطاق من مجموعة من المواد الكيميائية الاصطناعية المعروفة باسم PFAS (مواد البولي والبيرفلورو ألكيل).
وتشتهر هذه المواد بثباتها الشديد في البيئة والجسم، مما أكسبها لقب "المواد الكيميائية الأبدية".
تهدف هذه الوثيقة إلى تلخيص المخاطر الصحية والبيئية المرتبطة بـ PFAS، وتحديد مصادر التعرض، واستكشاف طرق الوقاية والتكنولوجيا الناشئة لإزالتها من مياه الشرب والبيئة.
النقاط الرئيسية:
طبيعة PFAS ومصادرها:
PFAS هي مجموعة تضم أكثر من 9000 مادة كيميائية اصطناعية مقاومة للماء والزيت والحرارة.
تُستخدم على نطاق واسع في العديد من المنتجات الاستهلاكية والصناعية، بما في ذلك:
تغليف المواد الغذائية (صناديق البيتزا، أكياس الفشار).
أواني الطهي غير اللاصقة (تيفلون).
المنسوجات المقاومة للماء (الملابس الخارجية، السجاد).
مستحضرات التجميل (أحمر الشفاه، كريم الأساس).
رغوة مكافحة الحرائق.
تنتشر PFAS في البيئة (الماء والهواء والتربة) بسبب مقاومتها للتحلل، مما يؤدي إلى تلوث واسع النطاق.
"الـ PFAS تتراكم في الجسم بمرور الوقت لأنها لا تتحلل بسهولة. بسبب هذه الخاصية، يمكن أن تكون هذه المواد موجودة في الدم والأنسجة لفترات طويلة."
مخاطر PFAS الصحية:
ترتبط PFAS بمجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك:
السرطان (الكبد والكلى والخصية).
اضطرابات الغدة الدرقية.
ضعف جهاز المناعة.
مشاكل الإنجاب.
ارتفاع الكوليسترول.
مشاكل في الكبد.
الأطفال أكثر عرضة للخطر بسبب استهلاكهم النسبي الأكبر من الماء والغذاء مقارنة بوزن الجسم.
"الـ PFAS تم ربطها بعدد من المشاكل الصحية مثل اضطرابات الغدة الدرقية، السرطان، ضعف جهاز المناعة، وزيادة الكولسترول."
طرق التعرض لـ PFAS:
الغذاء: الأطعمة المعبأة في مواد مقاومة للشحوم، والأطعمة المصنعة، واللحوم المعالجة، وبعض الأطعمة المطبوخة في المطاعم (بسبب التعبئة والتغليف).
مياه الشرب: المياه الملوثة من مصادر المياه العامة والخاصة.
الهواء: استنشاق الغبار والهواء الملوث داخل المنازل والمدارس والمتاجر.
المنتجات الاستهلاكية: استخدام المنتجات التي تحتوي على PFAS (مستحضرات التجميل، الملابس المقاومة للماء، إلخ).
"الأطعمة التي هي في درجة حرارة الغرفة أو درجات حرارة منخفضة ربما تكون آمنة إلى حد ما... إذا طلبت شيئًا من خلال نافذة مرور ويخرج في حاوية بلاستيكية أو كيس مطلي بالبلاستيك، فسيكون هذا مصدرًا غنيًا تمامًا للمواد الكيميائية إلى الأبد لذا تجنب ذلك."
جهود التنظيم والإزالة:
بدأت بعض الحكومات في فرض قيود على استخدام PFAS في بعض المنتجات.
تم تطوير تقنيات جديدة لإزالة PFAS من مياه الشرب، مثل:
المواد الماصة القائمة على السيليكا.
المفاعلات البيولوجية ذات الأغشية (MBfR).
تقنيات التحليل الكهروكيميائي والضوئي.
الأشعة فوق البنفسجية العميقة (Deep UV).
"يجب على الحكومات ضمان مراقبة البيئة لمجموعة واسعة من المواد الكيميائية PFAS."
نصائح للحد من التعرض لـ PFAS:
استخدام فلاتر المياه: تركيب فلاتر مياه معتمدة لإزالة PFAS من مياه الشرب.
تجنب المنتجات المحتوية على PFAS: قراءة الملصقات وتجنب المنتجات التي تحتوي على مواد كيميائية مثل "fluoro" أو PTFE.
تقليل استهلاك الأطعمة المعبأة: الحد من تناول الأطعمة السريعة والأطعمة المعبأة في مواد مقاومة للشحوم.
اختيار أواني الطهي بحذر: تجنب أواني الطهي غير اللاصقة المصنوعة من التيفلون واستخدام بدائل مثل الفولاذ المقاوم للصدأ أو الحديد الزهر.
اختيار الملابس والأثاث بعناية: اختيار المنتجات المصنوعة من مواد طبيعية مثل القطن والكتان والصوف بدلاً من المواد الاصطناعية.
فكر في الصيام: بعض الممارسات مثل الصيام قد تعزز وظائف الكبد وتقليل الالتهابات، مما قد يساعد في إزالة السموم، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث.
"الصيام قد يساعد على تعزيز عملية التمثيل الغذائي... تعزيز وظائف الكبد... تقليل الالتهابات."
حلول مبتكرة للتنظيف
يقوم العلماء بتقييم استخدام الكائنات الحية الدقيقة لإحداث تحلل بيولوجي للمركبات الكربونية الفلورية المشبعة.
تعمل هندسة الإنزيمات على تسريع التحلل بواسطة المحفزات الحيوية لبعض المواد الكيميائية PFAS قصيرة السلسلة.
تساعد دراسات الميكروبات في تصميم مركبات فلورية أكثر تحللاً بيولوجيًا.
""نحن بحاجة إلى بدائل PFAS أكثر صداقة للبيئة وأقل سمية، ولكن لا تزال لها وظائف مماثلة"، كما تقول."
الخلاصة:
تمثل PFAS تحديًا بيئيًا وصحيًا كبيرًا بسبب انتشارها وثباتها وتأثيراتها الضارة المحتملة.
من خلال فهم مصادر التعرض واتخاذ خطوات للحد منه، يمكننا حماية صحتنا وتقليل التأثير البيئي لهذه المواد الكيميائية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن البحث والتطوير المستمر لتقنيات الإزالة والتقليل من استخدام PFAS أمر ضروري لحماية البيئة وصحة الأجيال القادمة.
ملاحظة: من المهم دائمًا استشارة متخصصين في الرعاية الصحية للحصول على مشورة شخصية بشأن المخاطر الصحية المحتملة لـ PFAS وطرق الحد من التعرض.
أسئلة شائعة حول المواد الكيميائية الأبدية (PFAS)
FAQS
ما هي المواد الكيميائية الأبدية (PFAS) وما سبب تسميتها بهذا الاسم؟
PFAS ، أو مواد البولي والبيرفلورو ألكيل ، هي مجموعة كبيرة من المواد الكيميائية الاصطناعية التي تشمل الآلاف من المركبات.
تتميز بمقاومتها للماء والشحوم والحرارة.
يطلق عليها "المواد الكيميائية الأبدية" لأنها لا تتحلل بسهولة في البيئة أو في أجسام الكائنات الحية ، مما يعني أنها يمكن أن تبقى موجودة لفترات طويلة جدًا، ربما لمئات أو آلاف السنين.
أين توجد PFAS عادةً وما هي مصادر التعرض لها؟
تستخدم PFAS في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية والصناعية ، بما في ذلك:
تغليف المواد الغذائية: عبوات الوجبات السريعة ، وأكياس الفشار ، وعلب البيتزا.
أدوات الطهي: أواني الطهي غير اللاصقة (التيفلون).
المنسوجات: الملابس المقاومة للماء ، والسجاد المقاوم للبقع.
مستحضرات التجميل: بعض أنواع المكياج ومنتجات العناية الشخصية.
رغوة مكافحة الحرائق: تستخدم لإخماد الحرائق السائلة مثل حرائق النفط.
تشمل مصادر التعرض لـ PFAS:
مياه الشرب: المياه الملوثة في بعض المناطق.
الغذاء: الأطعمة المعبأة أو المطبوخة باستخدام مواد تحتوي على PFAS ، أو الأطعمة الملوثة من التربة أو المياه الملوثة.
الهواء والغبار: استنشاق PFAS الموجودة في الهواء أو الغبار داخل المنازل والمدارس والمتاجر.
المنتجات الاستهلاكية: استخدام المنتجات التي تحتوي على PFAS.
ما هي المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض لـ PFAS؟
تم ربط التعرض لـ PFAS بمجموعة من المشاكل الصحية الخطيرة ، بما في ذلك:
السرطان: زيادة خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان ، مثل سرطان الكلى وسرطان الخصية.
مشاكل الكبد: تلف الكبد وأمراض الكبد.
اضطرابات الغدة الدرقية: مشاكل في وظائف الغدة الدرقية.
مشاكل الإنجاب: تأثيرات سلبية على الخصوبة وصحة الجنين.
ضعف الجهاز المناعي: تقليل قدرة الجسم على مكافحة العدوى.
زيادة الكوليسترول: ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم.
السمنة: زيادة خطر الإصابة بالسمنة.
كيف يمكنني الحد من تعرضي لـ PFAS؟
هناك عدة خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل تعرضك لـ PFAS:
فحص مياه الشرب: التأكد من أن مياه الشرب الخاصة بك تم اختبارها للكشف عن PFAS ، واستخدام مرشحات معتمدة لتقليل مستويات PFAS إذا لزم الأمر.
اختيار المنتجات الاستهلاكية بحذر: تجنب السجاد والأثاث المقاوم للبقع ، والمنتجات التي تحتوي على مواد فلوروكربونية مدرجة على الملصق.
تقليل استهلاك الأطعمة المعبأة: الحد من استهلاك الأطعمة التي تأتي في عبوات مقاومة للدهون.
التخلص من أواني الطهي غير اللاصقة التالفة: استبدال أواني الطهي التالفة غير اللاصقة بأخرى بديلة.
اختيار منتجات العناية الشخصية بعناية: تجنب مستحضرات التجميل ومنتجات العناية بالفم التي تحتوي على PFAS.
تناول الأطعمة الطازجة وغير المصنعة: التركيز على الأطعمة التي لم تخضع للكثير من المعالجة وتجنب الأطعمة المعبأة.
هل الصيام يمكن أن يساعد في تقليل مستويات PFAS في الجسم؟
هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن الصيام قد يساعد بشكل غير مباشر في تقليل مستويات PFAS في الجسم عن طريق:
تعزيز الأيض: قد يساعد الصيام في تعزيز الأيض ، مما قد يساعد في تكسير بعض المواد الكيميائية الضارة ، بما في ذلك PFAS.
تعزيز وظائف الكبد: قد يساعد الصيام في تعزيز وظائف الكبد ، وهو العضو الرئيسي المسؤول عن إزالة السموم من الجسم ، بما في ذلك PFAS.
تقليل الالتهابات: قد يساعد الصيام في تقليل الالتهابات في الجسم ، وقد يساهم الالتهاب المزمن في تراكم PFAS في الجسم.
ومع ذلك ، يجب ملاحظة أن الأبحاث في هذا المجال لا تزال محدودة ، ومن غير الواضح ما إذا كان للصيام تأثيرات إيجابية أو سلبية على التخلص من PFAS في الجسم.
ما هي التقنيات الجديدة المستخدمة لإزالة PFAS من مياه الشرب والبيئة؟
يجري تطوير العديد من التقنيات الجديدة لإزالة PFAS من مياه الشرب والبيئة ، بما في ذلك:
المواد الممتصة: استخدام مواد فريدة من نوعها تعتمد على السيليكا لامتصاص PFAS من مياه الشرب.
العمليات الكهروكيميائية والضوكيميائية: استخدام هذه العمليات لتدمير PFAS التي تم التقاطها بواسطة المواد الممتصة.
الكائنات الحية الدقيقة: استخدام الكائنات الحية الدقيقة لتكسير PFAS في الماء.
الأشعة فوق البنفسجية العميقة: استخدام الأشعة فوق البنفسجية العميقة لتكسير PFAS في الماء دون إنتاج نفايات ثانوية.
ما هي الإجراءات التنظيمية التي يتم اتخاذها للحد من PFAS؟
تتخذ الحكومات في جميع أنحاء العالم إجراءات لتنظيم PFAS والحد من استخدامها ، بما في ذلك:
وضع حدود وطنية لمستويات PFAS في مياه الشرب.
تقييد استخدام PFAS في بعض المنتجات.
حظر استخدام بعض أنواع PFAS.
تطوير خطط لإزالة PFAS من البيئة.
ما هي البدائل الآمنة لـ PFAS؟
يجري البحث عن بدائل آمنة لـ PFAS لاستخدامها في المنتجات الاستهلاكية والصناعية.
من المهم دعم الشركات التي تستخدم بدائل آمنة لـ PFAS. تشمل هذه البدائل:
مواد طبيعية: استخدام مواد مثل القطن والكتان والصوف والجلد بدلاً من المواد الاصطناعية المعالجة بـ PFAS.
طلاءات غير لاصقة بديلة: استخدام طلاءات غير لاصقة تعتمد على مواد أخرى غير PFAS.
تغيير العمليات الصناعية: تغيير العمليات الصناعية لتقليل الحاجة إلى استخدام PFAS.








