
كيف يمكن للصيام أن يكون مفتاحًا لهزيمة الزهايمر
الجهاز العصبى المركزيالخرف
د حسن الوراقى
لمنع التدهور : الشيخوخة و الخرف وايقافه dementia الصيام
الشيخوخة والخرف
هناك علاقة بين الشيخوخة والخرف، لكنهما ليسا متماثلين
الشيخوخة هي عملية طبيعية للتقدم في السن.
مع تقدمنا في العمر، تتغير أجسامنا بعدة طرق، بما في ذلك أدمغتنا.
تتضمن بعض التغييرات الشائعة في وظائف المخ والتي يمكن أن تحدث مع التقدم في السن ما يلي:
* فقدان بسيط للذاكرة
* بطء التفكير
*صعوبة في التركيز
الخرف هو مصطلح عام يشير إلى انخفاض الوظيفة الإدراكية الذي يكون شديدًا بدرجة كافية للتدخل في الحياة اليومية.
الخرف ليس جزءا طبيعيا من الشيخوخة
مرض الزهايمر هو السبب الأكثر شيوعًا للخرف
ولكن هناك أنواعًا أخرى أيضًا، مثل الخرف الوعائي، وخرف أجسام ليوي، والخرف الجبهي الصدغي.
تشمل عوامل خطر الخرف
العمر: العمر هو أقوى عامل خطر معروف للإصابة بالخرف، ويزداد خطر الإصابة بالخرف مع تقدمك في السن. وخاصة بعد سن 65
التاريخ العائلي: يزيد أحد الوالدين، أو الأخ، أو الطفل من خطر إصابتك.
الوراثة: مثل صميم البروتين الشحمي E (APOE).
صحة القلب والأوعية الدموية: ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكولسترول والسكري والسمنة
عوامل نمط الحياة: التدخين، والإفراط في استهلاك الكحول، وسوء التغذية، وقلة النشاط البدني، والعزلة الاجتماعية كلها تزيد من خطر الخرف
إصابة الرأس: إذا كانت الإصابة شديدة، تحدث إصابات الدماغ المؤلمة، وفقدان الوعي
ارتداء معدات واقية أثناء ممارسة الرياضة وتجنب الأنشطة التي تنطوي على مخاطر عالية للسقوط
التعليم والاحتياطي المعرفي: مستويات أعلى من التعليم والمشاركة في الأنشطة المحفزة فكريًا طوال الحياة
القراءة والألغاز وتعلم مهارات جديدة والحفاظ على الروابط الاجتماعية
الاكتئاب والتوتر: التوتر المزمن والاكتئاب غير المعالج، إدارة التوتر بشكل فعال والبحث عن علاج للاكتئاب
اضطرابات النوم: سوء نوعية النوم، وتوقف التنفس أثناء النوم، واضطرابات النوم الأخرى
الحفاظ على النوم الجيدة وطلب العلاج لاضطرابات النوم
وجود عامل خطر لا يعني أنك ستصاب بالخرف
بعض عوامل الخطر للإصابة بالخرف، مثل العمر والوراثة، لا يمكن تغييرها،
عوامل الخطر القابلة للتعديل، بما في ذلك خيارات نمط الحياة وإدارة الحالات الصحية الأخرى
الأشياء التي تزيد من خطر الإصابة بالخرف :
العمر (أكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكبر)
ارتفاع ضغط الدم (ارتفاع ضغط الدم)
ارتفاع نسبة السكر في الدم (مرض السكري)
زيادة الوزن أو السمنة
التدخين
شرب الكثير من الكحول
عدم النشاط البدني
العزلة الاجتماعية
اكتئاب.
يعد الخرف حاليًا السبب الرئيسي السابع للوفاة وأحد الأسباب الرئيسية للإعاقة والتبعية بين كبار السن
العلامات والأعراض المبكرة هي:
نسيان الأشياء أو الأحداث الأخيرة
فقدان الأشياء أو وضعها في غير موضعها
التخبط عند المشي أو القيادة
الشعور بالارتباك، حتى في الأماكن المألوفة
فقدان المسار من الوقت
صعوبات في حل المشكلات أو صنعها
مشاكل في متابعة المحادثات أو صعوبة في العثور على الكلمات
صعوبات في أداء المهام المألوفة
سوء تقدير المسافات إلى الأشياء بصريا
تشمل التغيرات الشائعة في المزاج والسلوك
– الشعور بالقلق أو الحزن أو الغضب بسبب فقدان الذاكرة
- تغيرات في الشخصية
-سلوك غير لائق
– الانسحاب من العمل أو الأنشطة الاجتماعية
أن تكون أقل اهتمامًا بمشاعر الآخرين
الصيام المتقطع أو الإسلامي للخرف والشيخوخة
كل من الصيام المتقطع والصيام الإسلامي لهما بعض الفوائد المحتملة لصحة الدماغ والشيخوخة
الصيام المتقطع قد يحسن وظائف المخ ويحمي من التنكس العصبي
تحفيز نمو خلايا دماغية جديدة
زيادة مستويات عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF)، وهو بروتين مهم للتعلم والذاكرة
تحسين حساسية الأنسولين، والتي يمكن أن تكون مفيدة لصحة الدماغ الزهايمر يسمى السكرى النوع الثالث
التحول من استخدام الجلوكوز كوقود إلى استخدام الأجسام الكيتونية كوقود
قد يكون لهذا التحول الأيضي تأثيرات سلبية تؤثر بشكل إيجابي على الصحة والشيخوخة
قد يكون للصيام الإسلامي بعض التأثيرات الوقائية للأعصاب. تحسين الوظيفة الإدراكية
تعزيز آليات الإصلاح الخلوي
تقليل الالتهاب
من المهم الحفاظ على رطوبة الجسم خلال ساعات عدم الصيام والتأكد من التغذية السليمة أثناء الوجبات
قد يكون للصيام المتقطع فوائد محتملة للخرف الوعائي
يمكن للصيام المتقطع تحسين استقلاب الطاقة، وتنظيم استقلاب الجلوكوز، وقمع الالتهاب العصبي، وكلها عوامل مرتبطة بالخرف الوعائي
تقييد السعرات الحرارية، والذي يرتبط غالبًا بالصيام،
زيادة إنتاج BDNF، وتقليل الالتهاب، والترويج
المحتمل لتكوين الخلايا العصبية
لا يكون مناسبا للجميع
قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة أو النساء الحوامل/المرضعات إلى تعديل الصيام أو تجنبه
الصوم هو مفتاح هزيمة الزهايمر
الكلمات المفتاحية
نمط الحياة الصحي الشامل، بما في ذلك اتباع نظام غذائي, متوازن ,ممارسة التمارين الرياضية بانتظام , نوم جيدة، الشيخوخة والخرف والصيام, الصوم هو مفتاح هزيمة الزهايمر,تقييد السعرات الحرارية، والذي يرتبط غالبًا بالصيام،قد يكون للصيام المتقطع فوائد ,محتملة للخرف الوعائي,عملية طبيعية للتقدم في السن,خطر الإصابة بالخرف, كل من الصيام المتقطع, والصيام الإسلامي, لهما بعض الفوائد المحتملة, لصحة الدماغ والشيخوخة,
الصيام لمنع التدهور: الشيخوخة والخرف وإيقافه
العلاقة بين الشيخوخة والخرف
هناك علاقة بين الشيخوخة والخرف، لكنهما ليسا متماثلين. الشيخوخة هي عملية طبيعية للتقدم في السن، بينما الخرف هو حالة مرضية يمكن أن تؤثر على كبار السن، لكنها ليست جزءًا طبيعيًا من الشيخوخة.
مع تقدمنا في العمر، تتغير أجسامنا بعدة طرق، بما في ذلك أدمغتنا. تتضمن بعض التغييرات الشائعة في وظائف المخ والتي يمكن أن تحدث مع التقدم في السن ما يلي:
فقدان بسيط للذاكرة
بطء التفكير
صعوبة في التركيز
الخرف هو مصطلح عام يشير إلى انخفاض الوظيفة الإدراكية الذي يكون شديدًا بدرجة كافية للتدخل في الحياة اليومية.
مرض الزهايمر هو السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ولكن هناك أنواعًا أخرى أيضًا، مثل الخرف الوعائي، وخرف أجسام ليوي، والخرف الجبهي الصدغي.
عوامل خطر الإصابة بالخرف
تشمل عوامل خطر الإصابة بالخرف:
عوامل غير قابلة للتعديل:
العمر: العمر هو أقوى عامل خطر معروف للإصابة بالخرف، ويزداد خطر الإصابة بالخرف مع تقدمك في السن، وخاصة بعد سن 65.
التاريخ العائلي: إصابة أحد الوالدين، أو الأخ، أو الطفل تزيد من خطر إصابتك.
الوراثة: وجود جينات معينة مثل صميم البروتين الشحمي E (APOE).
عوامل قابلة للتعديل:
صحة القلب والأوعية الدموية: ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع الكولسترول، السكري، والسمنة.
عوامل نمط الحياة: التدخين، الإفراط في استهلاك الكحول، سوء التغذية، قلة النشاط البدني، والعزلة الاجتماعية.
إصابة الرأس: الإصابات الشديدة التي تؤدي إلى إصابات الدماغ المؤلمة وفقدان الوعي.
التعليم والاحتياطي المعرفي: انخفاض مستويات التعليم وقلة المشاركة في الأنشطة المحفزة فكريًا.
الاكتئاب والتوتر: التوتر المزمن والاكتئاب غير المعالج.
اضطرابات النوم: سوء نوعية النوم، توقف التنفس أثناء النوم، واضطرابات النوم الأخرى.
من المهم ملاحظة أن وجود عامل خطر لا يعني أنك ستصاب بالخرف.
بينما لا يمكن تغيير بعض عوامل الخطر مثل العمر والوراثة، يمكن تعديل عوامل أخرى من خلال خيارات نمط الحياة وإدارة الحالات الصحية.
الأشياء التي تزيد من خطر الإصابة بالخرف:
العمر (أكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكبر)
ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع نسبة السكر في الدم (مرض السكري)
زيادة الوزن أو السمنة
التدخين
شرب الكثير من الكحول
عدم النشاط البدني
العزلة الاجتماعية
الاكتئاب
العلامات والأعراض المبكرة للخرف
يعد الخرف حاليًا السبب الرئيسي السابع للوفاة وأحد الأسباب الرئيسية للإعاقة والتبعية بين كبار السن. العلامات والأعراض المبكرة تشمل:
نسيان الأشياء أو الأحداث الأخيرة
فقدان الأشياء أو وضعها في غير موضعها
التخبط عند المشي أو القيادة
الشعور بالارتباك، حتى في الأماكن المألوفة
فقدان المسار من الوقت
صعوبات في حل المشكلات
مشاكل في متابعة المحادثات أو صعوبة في العثور على الكلمات
صعوبات في أداء المهام المألوفة
سوء تقدير المسافات إلى الأشياء بصريا
تشمل التغيرات الشائعة في المزاج والسلوك:
الشعور بالقلق أو الحزن أو الغضب بسبب فقدان الذاكرة
تغيرات في الشخصية
سلوك غير لائق
الانسحاب من العمل أو الأنشطة الاجتماعية
انخفاض الاهتمام بمشاعر الآخرين
الصيام المتقطع والصيام الإسلامي لمكافحة الخرف والشيخوخة
كل من الصيام المتقطع والصيام الإسلامي لهما بعض الفوائد المحتملة لصحة الدماغ والشيخوخة. يمكن أن يعمل الصيام على:
فوائد الصيام المتقطع لصحة الدماغ:
تحسين وظائف المخ والحماية من التنكس العصبي
تحفيز نمو خلايا دماغية جديدة
زيادة مستويات عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF)، وهو بروتين مهم للتعلم والذاكرة
تحسين حساسية الأنسولين، مما يفيد صحة الدماغ (يسمى الزهايمر أحيانًا "السكري النوع الثالث")
التحول من استخدام الجلوكوز كوقود إلى استخدام الأجسام الكيتونية، مما قد يكون له تأثيرات إيجابية على الصحة والشيخوخة
فوائد الصيام الإسلامي:
تأثيرات وقائية للأعصاب
تحسين الوظيفة الإدراكية
تعزيز آليات الإصلاح الخلوي
تقليل الالتهاب
من المهم الحفاظ على رطوبة الجسم خلال ساعات عدم الصيام والتأكد من التغذية السليمة أثناء الوجبات.
فوائد الصيام للخرف الوعائي:
تحسين استقلاب الطاقة
تنظيم استقلاب الجلوكوز
قمع الالتهاب العصبي
تقييد السعرات الحرارية المرتبط بالصيام
زيادة إنتاج BDNF
تقليل الالتهاب
تعزيز تكوين الخلايا العصبية الجديدة
الصوم كمفتاح لهزيمة الزهايمر
الأبحاث تشير إلى أن الصوم قد يكون أحد المفاتيح الرئيسية في مكافحة مرض الزهايمر من خلال:
تحسين وظائف المخ
تقليل الالتهابات
تعزيز آليات إصلاح الخلايا
تحفيز نمو خلايا دماغية جديدة
تحسين حساسية الأنسولين
ملاحظات هامة حول الصيام
الصيام قد لا يكون مناسبًا للجميع. قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة أو النساء الحوامل/المرضعات إلى تعديل الصيام أو تجنبه تمامًا. استشر الطبيب دائمًا قبل بدء أي نظام صيام.
الأسئلة الشائعة حول الشيخوخة والخرف والصيام
ما هو الفرق بين الشيخوخة الطبيعية والخرف؟
الشيخوخة الطبيعية تتضمن تغيرات تدريجية في وظائف الجسم والدماغ مع التقدم في العمر. قد تشمل بعض النسيان البسيط أو بطء التفكير، لكنها لا تؤثر بشكل كبير على الأنشطة اليومية.
الخرف هو حالة مرضية تتميز بتدهور كبير في الوظيفة الإدراكية يتداخل مع الحياة اليومية. يتجاوز الخرف التغييرات الطبيعية المرتبطة بالعمر ويشمل تدهورًا ملحوظًا في الذاكرة والتفكير والسلوك.
هل يمكن الوقاية من الخرف؟
لا يوجد طريقة مؤكدة لمنع الخرف تمامًا، لكن يمكن تقليل المخاطر من خلال:
اتباع نظام غذائي صحي (مثل النظام الغذائي المتوسطي)
ممارسة النشاط البدني بانتظام
تجنب التدخين والإفراط في شرب الكحول
الحفاظ على نشاط الدماغ من خلال التعلم المستمر
الحفاظ على التواصل الاجتماعي
إدارة حالات صحية مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري
تحسين جودة النوم
تجربة أنماط الصيام تحت إشراف طبي
كيف يساعد الصيام في مكافحة الشيخوخة والخرف؟
يعمل الصيام على عدة مستويات:
تحفيز عملية التخلص الذاتي (autophagy) التي تساعد في إزالة البروتينات والخلايا التالفة
تقليل الالتهاب المزمن المرتبط بالشيخوخة والخرف
تحسين حساسية الأنسولين، مما يقلل من خطر إصابة الدماغ
زيادة إنتاج الكيتونات التي تعتبر وقودًا بديلًا وأكثر كفاءة للدماغ
تعزيز إنتاج عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF) الذي يدعم صحة الخلايا العصبية
ما هي أنواع الصيام المفيدة لصحة الدماغ؟
هناك عدة أنواع من الصيام قد تكون مفيدة:
الصيام المتقطع 16/8: صيام 16 ساعة وتناول الطعام خلال 8 ساعات
الصيام الإسلامي (رمضان): الامتناع عن الطعام والشراب من الفجر حتى المغرب
الصيام 5:2: تناول طعام عادي لمدة 5 أيام وتقليل السعرات الحرارية (500-600) ليومين في الأسبوع
الصيام المتناوب: يوم صيام كامل يتبعه يوم من الأكل العادي
متى يجب أن أبدأ بالقلق من أعراض فقدان الذاكرة؟
يجب استشارة الطبيب إذا لاحظت:
نسيان أحداث حديثة بشكل متكرر
صعوبة في أداء المهام المألوفة (دفع الفواتير، إعداد وجبة)
مشاكل في اللغة (نسيان الكلمات البسيطة)
فقدان الاتجاه في أماكن مألوفة
سوء الحكم (مثل ارتداء ملابس غير مناسبة للطقس)
صعوبة في حل المشكلات البسيطة
وضع الأشياء في أماكن غير عادية
تغيرات في المزاج أو السلوك
فقدان المبادرة
هل الصيام آمن لكبار السن؟
الصيام يمكن أن يكون آمنًا لكبار السن الأصحاء، لكن:
يجب أن يكون تحت إشراف طبي
قد لا يكون مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة
يجب البدء تدريجيًا وعلى فترات قصيرة
يجب الاهتمام بالترطيب خلال فترات الإفطار
التركيز على التغذية الجيدة خلال أوقات تناول الطعام
ما هي الأطعمة المفيدة للوقاية من الخرف أثناء فترات الإفطار؟
الأسماك الدهنية الغنية بأوميغا 3 (السلمون، السردين)
الخضروات الورقية الداكنة (السبانخ، الكرنب)
التوت (التوت الأزرق، الفراولة)
المكسرات (الجوز، اللوز)
البقوليات (العدس، الفاصوليا)
الكركم والزعفران
زيت الزيتون البكر الممتاز
الشاي الأخضر
الشوكولاتة الداكنة (70% كاكاو أو أكثر)
الأفوكادو
كيف أبدأ الصيام بأمان للوقاية من الخرف؟
استشر الطبيب أولاً، خاصة إذا كان لديك حالات صحية موجودة
ابدأ تدريجيًا (مثلاً بصيام 12 ساعة)
زِد فترة الصيام تدريجيًا إلى 14-16 ساعة
اشرب الكثير من الماء خلال فترات الإفطار
تناول أطعمة مغذية أثناء نافذة تناول الطعام
راقب أعراضك (الدوخة، التعب الشديد)
ادمج الصيام مع نمط حياة صحي شامل (تمارين، نوم جيد)
هل يمكن للصيام عكس أعراض الخرف الموجودة؟
البحث في هذا المجال لا يزال في مراحله الأولى:
بعض الدراسات الأولية تشير إلى تحسن معتدل في الوظيفة الإدراكية
الصيام قد يبطئ تطور المرض في بعض الحالات
التأثير يختلف حسب نوع الخرف وشدته
أفضل فعالية عندما يبدأ الصيام مبكرًا، قبل ظهور الأعراض الشديدة
يجب دمجه مع العلاجات الدوائية الموصوفة وليس كبديل لها
ما هو دور الالتهاب في الخرف وكيف يؤثر الصيام عليه؟
الالتهاب المزمن يلعب دورًا مهمًا في تطور الخرف:
يساهم في تراكم اللويحات الأميلويدية وتشابكات تاو في مرض الزهايمر
يسبب تلف الأوعية الدموية في الخرف الوعائي
يضعف وظيفة الميتوكوندريا وإنتاج الطاقة
الصيام يقلل الالتهاب من خلال:
خفض مستويات السيتوكينات الالتهابية
تحسين وظيفة الميتوكوندريا
تقليل الإجهاد التأكسدي
تعزيز إنتاج العوامل المضادة للالتهابات
هل هناك فرق بين فوائد الصيام للرجال والنساء فيما يتعلق بالخرف؟
قد تختلف استجابات الصيام بين الجنسين:
النساء قد يكون لديهن حساسية أكبر للتغييرات الهرمونية أثناء الصيام
الرجال عادة ما يستجيبون بشكل أسرع لفوائد الصيام الأيضية
النساء قد يحتجن إلى فترات صيام أقصر في البداية
هرمون الإستروجين يلعب دورًا وقائيًا للدماغ، وقد يتأثر مستواه بالصيام
كلا الجنسين يستفيدان من التأثيرات المضادة للالتهابات للصيام
نصائح للوقاية من الخرف من خلال نمط الحياة الصحي
جرب الصيام المتقطع تحت إشراف طبي
اتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا غنيًا بمضادات الأكسدة
مارس التمارين الرياضية بانتظام (150 دقيقة على الأقل أسبوعيًا)
حافظ على نشاط عقلك من خلال القراءة والألغاز
احصل على قسط كافٍ من النوم الجيد
تجنب التدخين والإفراط في شرب الكحول
تدير الإجهاد من خلال التأمل أو اليوغا
حافظ على روابط اجتماعية قوية
راقب ضغط الدم والسكري والكوليسترول
اطلب المساعدة الطبية عند ظهور علامات تحذيرية














