Add your promotional text...

العطس: علاج مفاجئ لمرة واحدة! لن تتخيل النتيجة المذهلة!

العطس\ أفضل علاج لمرة واحدة باستخدام العسل هذا سوف يعطي راحة فورية ولكن يمكنك تكرار ذلك مرارًا وتكرارًا إلى ما لا نهاية لأنه ليس هناك أي آثار جانبية, لا توجد جرعة زائدة من العسل

طب الأنف والأذن والحنجرة

د حسن الوراقى

 العطس: علاج مفاجئ لمرة واحدة! لن تتخيل النتيجة المذهلة
 العطس: علاج مفاجئ لمرة واحدة! لن تتخيل النتيجة المذهلة

العطس : أفضل علاج لمرة واحدة لن تصدق ماذا يحدث


لن تصدق ماذا يحدث


يعد تأثير العسل على العطس علاجًا طبيعيًا شائعًا يُعتقد أنه فعال في تقليل تكرار وشدة العطس.

والفكرة هي أنه عندما تأكل العسل المحلي، فإنك تتناول أيضًا حبوب اللقاح من النباتات المحلية التي تسبب الحساسية لديك.


بمرور الوقت، يمكن أن يساعد التعرض لحبوب اللقاح في تقليل حساسية جهازك المناعي ويجعلك أقل حساسية تجاهه.


هناك بعض الأدلة العلمية التي تدعم تأثير العسل على العطس.

وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين تناولوا العسل المحلي لمدة أسبوعين سجلوا انخفاضًا ملحوظًا في أعراض الحساسية لديهم.


بما في ذلك العطس. وجدت دراسة أخرى أن العسل كان فعالا في الحد من الالتهابات في الشعب الهوائية، والتي يمكن أن تساعد أيضا في تخفيف العطس.


لاستخدام العسل للعطس، ما عليك سوى تناول ملعقة صغيرة من العسل مرة إلى ثلاث مرات يوميًا.


يمكنك تناول العسل بمفرده، أو إضافته إلى الطعام أو المشروبات.


إذا كان لديك حساسية من العسل، أو إذا كان لديك أي مخاوف


إليكم ما يقوله أحد الأشخاص عن تأثير العسل على العطس:

"كنت أعاني من حساسية رهيبة، وكان العطاس من أسوأ الأعراض التي أعاني منها.

لقد حاولت كل شيء للحصول على الراحة، ولكن يبدو أن لا شيء يعمل. ثم،

سمعت عن تأثير العسل. كنت متشكك في البداية،


لكنني قررت أن أحاول ذلك. بدأت بتناول ملعقة صغيرة من العسل المحلي يومياً، وفي غضون أسابيع قليلة لاحظت فرقاً كبيراً.

لقد انخفض عطسي بمقدار النصف على الأقل. "أنا ممتن جدًا لهذا العلاج الطبيعي."

إذا كنت تعاني من العطس، أنصحك بتجربة تأثير العسل. إنه علاج آمن وفعال يمكن أن يساعدك في الحصول على الراحة.


يمكن أن تحدث راحة فورية إذا استخدمت العسل بهذه الطريقة.


استخدمي فرشاة الأسنان مع العسل لتنظيف الأسنان وجانب اللثة من الفم


تنظيف سقف الحلق وأجزاء أخرى من الفم


الغرغرة والمضمضة بالعسل


تنظيف فتحتي الأنف باستخدام الإصبع مع العسل


ضعي العسل على الجفون العلوية المغلقة


هذا سوف يعطي راحة فورية. ولكن يمكنك تكرار ذلك مرارًا وتكرارًا إلى ما لا نهاية لأنه ليس هناك أي آثار جانبية. لا توجد جرعة زائدة من العسل,تنظيف سقف الحلق ,أجزاء أخرى من الفم,الغرغرة والمضمضة بالعسل,تنظيف فتحتي الأنف باستخدام الإصبع مع العسل,ضعي العسل على الجفون العلوية المغلقة,للعين,




الكلمات المفتاحية

العطس, العلاج لمرة واحدة, عسل, الخياشيم, فم,هذا سوف يعطي راحة فورية. ولكن يمكنك تكرار ذلك مرارًا وتكرارًا إلى ما لا نهاية لأنه ليس هناك أي آثار جانبية, لا توجد جرعة زائدة من العسل,تنظيف سقف الحلق ,أجزاء أخرى من الفم,الغرغرة والمضمضة بالعسل,تنظيف فتحتي الأنف باستخدام الإصبع مع العسل,ضعي العسل على الجفون العلوية المغلقة,للعين,


طرق طبيعية لوقف العطس

تحليل شامل للطرق الطبيعية لوقف العطس المتكرر، أسبابه، ومحفزاته، مع التركيز على الحلول المنزلية والوقاية.

الجمهور المستهدف: الأشخاص الباحثون عن حلول طبيعية للعطس والحساسية، ومهتمون بتحسين جودة حياتهم بطرق آمنة وفعالة.

كلمات مفتاحية لتحسين محركات البحث (SEO): طرق طبيعية لوقف العطس، علاج العطس المتكرر، الحساسية الأنفية، العلاجات المنزلية للعطس، وقاية من العطس، أسباب العطس المستمر.

العطس رد فعل طبيعي يحمي الجسم من المهيجات مثل الغبار وحبوب اللقاح، لكنه قد يصبح مزعجًا عند تكراره، مما يؤثر على الراحة اليومية.

مصادر موثوقة، مجموعة من الطرق الطبيعية لتخفيف العطس أو إيقافه، مثل استخدام العسل، استنشاق البخار، وتنظيف الأنف، مع نصائح لتجنب المحفزات الشائعة كالغبار والروائح القوية.

مع وجود أدلة أولية تدعم بعض هذه العلاجات، يبقى تحديد أسباب العطس واستشارة الطبيب خطوات حاسمة عند استمرار المشكلة.

1. طبيعة العطس ومحفزاته
  • آلية دفاعية طبيعية: العطس انعكاس لا إرادي يطرد المهيجات من الأنف، مثل الغبار، حبوب اللقاح، الدخان، أو البكتيريا، لحماية الممرات التنفسية.

    • المصدر: "العطس هو أول دفاع لجسمنا ضد البكتيريا الغريبة، فعل انعكاسي يتوقف تلقاء نفسه" .

    • المصدر: "العطس يساعد على إزالة المهيجات مثل الأتربة وحبوب اللقاح من الأنف"

  • المحفزات الشائعة:

    • بيئية: الغبار، حبوب اللقاح، العفن، وبر الحيوانات، العطور.

    • غذائية: الأطعمة الحارة، الفلفل الأسود، الوجبات الكبيرة

    • خارجية: الأضواء الساطعة (العطس الضوئي)، تغيرات الحرارة، الإجهاد العاطفي.

    • طبية: فيروسات البرد، الحساسية الموسمية.

    • المصدر: "المحفزات تشمل الفيروسات، الغبار، حبوب اللقاح، الأضواء الساطعة"

  • حالات خاصة:

    • العطس الضوئي ينجم عن التعرض المفاجئ للضوء.

    • السناتيشن يحدث بعد وجبات دسمة بسبب امتلاء المعدة.

    • المصدر: "بعض الأشخاص يعطسون بعد وجبة كبيرة، وهو ما يُعرف بالسناتيشن"

2. طرق طبيعية لوقف العطس
  • العسل:

    • الفوائد: يخفف العطس المرتبط بالبرد والإنفلونزا، ويساعد الجسم على التكيف مع مسببات الحساسية البيئية بفضل خصائصه المضادة للالتهاب.

    • الاستخدام: ملعقة صغيرة يوميًا قد تقلل الالتهاب وتوفر راحة فورية. يُمكن أيضًا استخدامه لتنظيف الفم أو الأنف

    • الأدلة: دراسات أولية تشير إلى فعاليته في تقليل أعراض الحساسية الموسمية. شهادة شخصية ذكرت انخفاض العطس بنسبة 50% بعد استخدام العسل المحلي.

    • التحذيرات: حساسية العسل نادرة لكنها قد تسبب العطس أو التورم

    • المصدر: "العسل يساعد في منع العطس المرتبط بالبرد، وقد يقلل الالتهاب" .

  • استنشاق البخار:

    • الفوائد: ينظف الممرات الأنفية، يخفف سيلان الأنف، ويعالج أعراض البرد والإنفلونزا.

    • الطريقة: الانحناء فوق وعاء ماء ساخن مع تغطية الرأس بمنشفة لاستنشاق البخار بشكل فعال.

    • المصدر: "استنشاق البخار ينظف الأنف ويعالج الاحتقان"

  • تجنب الوجبات الكبيرة:

    • الفوائد: يمنع العطس المرتبط بالسناتيشن عبر تقليل امتلاء المعدة.

    • الطريقة: تناول كميات أصغر وقضمات محدودة.

    • المصدر: "تناول وجبات أصغر يمنع العطس بعد الأكل"

  • دغدغة سقف الفم أو قول كلمات غريبة:

    • الفوائد: قد يصرف الانتباه عن الرغبة في العطس، لكن لا توجد أدلة علمية قوية.

    • الطريقة: تحفيز سقف الفم باللسان أو ترديد كلمات معقدة.

    • المصدر: "دغدغة الفم قد تكبح العطس، لكنها غير مدعومة علميًا"

  • تجنب الضوء الساطع:

    • الفوائد: يقلل العطس الضوئي.

    • الطريقة: ارتداء نظارات شمسية مستقطبة عند الخروج.

    • المصدر: "النظارات تحمي من العطس الضوئي"

  • نفخ الأنف:

    • الفوائد: يزيل الغبار والمهيجات من الأنف.

    • الطريقة: نفخ لطيف مع تطبيق مرطب على الجلد إذا تسبب في تهيج.

    • قرص الأنف:

    • الفوائد: يكبح العطس إذا تم قبيل حدوثه.

    • الطريقة: قرص فتحتي الأنف أو أسفل الحاجبين.

    • "قرص الأنف قد يوقف العطس"

  • فيتامين سي والفلافونويد:

    • الفوائد: يقوي المناعة ويقلل العطس بمرور الوقت عبر محاربة البكتيريا والحساسية.

    • الطريقة: تناول الحمضيات مثل البرتقال والليمون.

    • المصدر: "فيتامين سي يقلل العطس تدريجيًا"

  • زيت الأوكالبتوس:

    • الفوائد: يخفف العطس الناتج عن حساسية الغبار بنزع المهيجات.

    • الطريقة: استنشاق الزيت بحذر.

    • المصدر: "زيت الأوكالبتوس ينظف الأنف من الغبار"

  • شطف الأنف بمحلول ملحي :

    • الفوائد: يزيل المخاط ومسببات الحساسية.

    • المصدر: "شطف الأنف فعال لتقليل العطس"

  • الترطيب الجيد:

    • الفوائد: يرقّق المخاط ويخفف الاحتقان.

    • المصدر: "شرب الماء يدعم الأنف"

  • شاي البابونج:

    • الفوائد: مضاد طبيعي للهيستامين، يهدئ الأعراض.

    • المصدر: "البابونج يقلل الحساسية"

  • الأطعمة الحارة:

    • الفوائد: تخفف الاحتقان بفضل خصائصها المضادة للالتهاب.

    • المصدر: "الأطعمة الحارة تفتح الأنف

3. نصائح للوقاية والتحكم
  • تحديد المحفزات: معرفة أسباب العطس (مثل الغبار أو العطور) هي الخطوة الأولى للوقاية.

    • المصدر: "تحديد المحفزات يساعد في العلاج الصحيح"

  • تحسين جودة الهواء: استخدام أجهزة تنقية الهواء، تغيير الفلاتر، وتقليل التعرض لحبوب اللقاح.

    • المصدر: "الهواء النظيف يقلل العطس" .

  • نظافة البيئة: تنظيف المنزل، غسل الفراش بالماء الساخن، وتجنب وبر الحيوانات.

    • المصدر: "النظافة تمنع المهيجات"

  • ترطيب الهواء: استخدام مرطبات لمنع جفاف الأغشية الأنفية.

    • المصدر: "الهواء الرطب يهدئ الأنف"

  • ارتداء كمامات: لحماية الأنف من المهيجات البيئية.

    • المصدر: "الكمامات تحمي من الغبار"

  • عادات صحية: غسل اليدين بانتظام لتجنب العدوى.

    • المصدر: "النظافة الشخصية تقلل العطس"

4. متى يجب استشارة الطبيب؟
  • استمرار العطس أكثر من يومين.

  • تأثير شديد على جودة الحياة.

  • عدم القدرة على تحديد المحفزات.

  • ظهور أعراض مقلقة مثل صعوبة التنفس، الحمى المستمرة، أو التهاب الجيوب الأنفية.

  • المصدر: "استشر طبيبًا إذا استمر العطس أو تفاقم"

نقاط للمتابعة

  • البحث في فعالية علاجات مثل دغدغة الفم أو قول كلمات غريبة، حيث تفتقر لدعم علمي قوي.

  • التأكيد على استشارة الطبيب لتشخيص العطس المزمن واستبعاد حالات طبية أخرى.

  • توعية الجمهور بحساسية العسل النادرة ومخاطرها.

الخلاصة

يوفر هذا الدليل مجموعة واسعة من الطرق الطبيعية لوقف العطس، مثل العسل، استنشاق البخار، وشطف الأنف، مع نصائح لتجنب المحفزات وتحسين جودة الهواء.

بينما تدعم أدلة أولية بعض هذه العلاجات، يبقى تحديد أسباب العطس واستشارة الطبيب ضروريين للعلاج الفعال، خاصة في الحالات المزمنة أو الشديدة. باتباع هذه الاستراتيجيات، يمكن تقليل العطس وتحسين الراحة اليومية.

الأسئلة الشائعة حول العطس وعلاجه الطبيعي FAQS


الأسئلة الشائعة حول العطس، أسبابه، وطرق علاجه الطبيعية، مع تحسين محركات البحث (SEO).

الأفراد الباحثون عن حلول طبيعية للعطس المتكرر أو الحساسية، والمهتمون بتحسين جودة حياتهم بطرق آمنة.

كلمات مفتاحية لـ SEO: علاج العطس الطبيعي، أسباب العطس المتكرر، الحساسية الأنفية، طرق الوقاية من العطس، العطس الضوئي، العلاجات المنزلية للعطس.

1. ما هي آلية العطس ولماذا تحدث؟

العطس رد فعل طبيعي ولا إرادي يعمل كآلية دفاعية لحماية الجهاز التنفسي. عندما تدخل مهيجات مثل الغبار، حبوب اللقاح، الدخان، أو البكتيريا إلى الأنف، تتهيج البطانة الأنفية الحساسة، مما يحفز العطس لطرد هذه الجزيئات وتنظيف الممرات الهوائية.


يُعتبر العطس خط الدفاع الأول ضد المواد الغريبة، حيث يساعد على منعها من الوصول إلى الرئتين.

  • السبب العلمي: ينشأ العطس من إشارة عصبية تنتقل إلى الدماغ عند تهيج الأنف، مما يؤدي إلى انقباض عضلي سريع يطرد الهواء بقوة.

  • المصدر: "العطس هو أول دفاع للجسم ضد البكتيريا، فعل انعكاسي يحمي الأنف" (اليوم السابع).

  • أهميته: يحافظ على نظافة الجهاز التنفسي ويقلل من مخاطر العدوى أو التهيج المزمن.


2. ما هي أبرز المحفزات الشائعة للعطس؟


تتنوع محفزات العطس بين عوامل بيئية، غذائية، وطبية، تشمل:

  • مسببات الحساسية:

    • حبوب اللقاح (من الأشجار، الأعشاب، الأزهار).

    • عث الغبار المنزلي.

    • وبر الحيوانات الأليفة (القطط، الكلاب).

    • جراثيم العفن في الأماكن الرطبة.

  • المهيجات البيئية:

    • الغبار والدخان (بما في ذلك دخان السجائر).

    • العطور القوية والمواد الكيميائية (منظفات، دهانات).

    • الهواء الجاف أو الملوث.

  • العدوى:

    • الفيروسات (نزلات البرد، الإنفلونزا).

    • البكتيريا في حالات نادرة.

  • الأدوية:

    • بخاخات الأنف بالكورتيكوستيرويدات.

    • بعض أدوية ضغط الدم أو العيون.

  • الأطعمة:

    • الأطعمة الحارة (الفلفل، الخردل).

    • الفواكه مثل الموز والأناناس (حساسية نادرة).

  • محفزات غير تقليدية:

    • الضوء الساطع (العطس الضوئي).

    • التغيرات المفاجئة في درجة الحرارة أو الرطوبة.

    • الإجهاد العاطفي أو الإثارة العصبية.

  • المصدر: "تشمل المحفزات حبوب اللقاح، الغبار، الأضواء الساطعة، والإجهاد"

  • ملاحظة: تحديد المحفز بدقة يساعد في تجنبه وتقليل العطس بشكل فعال.

3. ما هي الطرق الطبيعية لوقف العطس المتكرر أو المزعج؟


تتعدد الطرق الطبيعية التي تخفف العطس أو توقفه، مع التركيز على العلاجات المنزلية الآمنة:


  • العسل: يقلل العطس المرتبط بالبرد بفضل خصائصه المضادة للالتهاب، ويساعد في التكيف مع الحساسية.

  • استنشاق البخار: ينظف الأنف من المخاط والمهيجات، ويخفف الاحتقان عبر استنشاق بخار الماء الساخن تحت منشفة.

  • تحديد المحفزات: معرفة المسبب (مثل الغبار) وتجنبه يقلل نوبات العطس.

  • الترطيب الجيد: شرب 2-3 لترات ماء يوميًا يرقّق المخاط ويسهل طرده.

  • تنظيف الأنف: نفخ الأنف بلطف يزيل المهيجات، مع استخدام مرطب للجلد إذا تهيج.

  • فيتامين سي: تناول الحمضيات (برتقال، ليمون) يقوي المناعة ويقلل العطس تدريجيًا.

  • بخاخات ملحية: ترطب الأنف وتزيل الغبار والمخاط بأمان.

  • الأطعمة المضادة للالتهاب: الثوم، الزنجبيل، والكركم تفتح الممرات الأنفية وتخفف الحساسية.

  • المصدر: "العلاجات الطبيعية مثل العسل والبخار فعالة للعطس"

  • نصيحة: دمج هذه الطرق في روتين يومي يعزز الراحة ويقلل الاعتماد على الأدوية.


4. هل للعسل دور في تخفيف أعراض الحساسية والعطس؟ وكيف يُستخدم؟


العسل علاج تقليدي مدعوم بأدلة أولية تشير إلى فعاليته في تخفيف الحساسية الموسمية والعطس:

  • الفوائد:

    • يحتوي على آثار حبوب لقاح، مما يساعد الجسم على بناء مناعة تدريجية ضد الحساسية.

    • خصائصه المضادة للالتهاب والمهدئة تخفف تهيج الأنف وسيلانها.

    • يقاوم البكتيريا المسببة للعدوى المرتبطة بالعطس.

  • طريقة الاستخدام:

    • تناول ملعقة صغيرة من العسل المحلي يوميًا، إما نقيًا أو ممزوجًا بالماء الدافئ.

    • تطبيقات مبتكرة : وضعه مباشرة في الأنف، تنظيف الفم به، أو حتى على الجفون المغلقة لتخفيف فوري.

    • تكرار الاستخدام آمن لعدم وجود آثار جانبية معروفة (ما لم تكن هناك حساسية).

  • الأدلة: شهادة شخصية ذكرت انخفاض العطس بنسبة 50% بعد استخدام العسل يوميًا.

  • التحذيرات: حساسية العسل نادرة لكنها قد تسبب العطس أو التورم، لذا يُنصح باختبار كمية صغيرة أولًا.

  • المصدر: "العسل يخفف العطس الموسمي ويقلل الالتهاب"

5. ما هو العطس الضوئي وكيف يمكن التعامل معه؟

العطس الضوئي حالة غريبة تصيب حوالي 18-35% من الأشخاص، حيث يحدث العطس عند التعرض المفاجئ للضوء الساطع (مثل الشمس):

  • السبب: يُعتقد أنها نتيجة خلل في الجهاز العصبي يربط بين العصب البصري والعصب المسؤول عن العطس، وغالبًا ما تكون وراثية.

  • الأعراض: عطس متكرر عند الانتقال من الظلام إلى النور أو النظر إلى الشمس.

  • طرق التعامل:

    • تجنب النظر المباشر إلى الأضواء الساطعة.

    • ارتداء نظارات شمسية مستقطبة عند الخروج في النهار.

    • إغلاق العينين عند التعرض المفاجئ للضوء.

  • المصدر: "النظارات الشمسية تمنع العطس الضوئي"

  • نصيحة: إذا كان العطس الضوئي متكررًا، استشر طبيب عيون لاستبعاد مشاكل أخرى.

6. هل يمكن أن يكون للطعام علاقة بالعطس؟ وما هي الأطعمة المحفزة؟

نعم، العطس قد يرتبط بالطعام في حالة تُعرف بـ"التهاب الأنف الذوقي"، حيث تثير بعض الأطعمة رد فعل أنفي:

  • الأطعمة المحفزة:

    • التوابل الحارة: الفلفل الحار، الفلفل الأحمر، صلصة التاباسكو.

    • المكونات القوية: البصل، الخل، الخردل.

    • الفواكه (نادرًا): الموز، الأناناس، الكيوي (بسبب حساسية غذائية).

  • السبب: تحفز هذه الأطعمة الأعصاب الأنفية أو تسبب إفرازات تحفز العطس.

  • الحلول:

    • تجنب الأطعمة الحارة أو القوية إذا لاحظت ارتباطها بالعطس.

    • تناول وجبات أصغر لتقليل السناتيشن (العطس بعد الأكل الدسم).

  • المصدر: "الأطعمة الحارة مثل الفلفل تسبب العطس الذوقي"

  • ملاحظة: استشارة مختص تغذية قد تساعد في تحديد حساسيات غذائية محددة.

7. متى يجب استشارة الطبيب بشأن العطس؟

العطس عادةً مؤقت وغير خطير، لكنه قد يتطلب زيارة الطبيب في الحالات التالية:

  • استمرار العطس أكثر من يومين دون تحسن بالعلاجات المنزلية.

  • تأثير كبير على جودة الحياة (النوم، العمل، التركيز).

  • ظهور أعراض مصاحبة مقلقة:

    • صعوبة التنفس أو ضيق الصدر.

    • الحمى المستمرة أو ارتفاع الحرارة.

    • ألم في الجيوب الأنفية أو الصداع الشديد.

  • عدم القدرة على تحديد المحفز (غبار، طعام، إلخ).

  • الاشتباه في حساسية مزمنة أو عدوى.

  • المصدر: "استشر طبيبًا إذا استمر العطس مع أعراض خطيرة"

  • الخطوة التالية: قد يوصي الطبيب باختبارات حساسية أو فحوصات لتحديد السبب الجذري.

8. ما هي النصائح العامة للوقاية من العطس الناتج عن الحساسية؟

للحد من العطس المرتبط بالحساسية، اتّبع هذه الاستراتيجيات الفعالة:

  • نظافة البيئة:

    • تنظيف المنزل أسبوعيًا لإزالة الغبار والعفن.

    • غسل الفراش بماء ساخن (60 درجة مئوية) لقتل عث الغبار.

    • تقليل وبر الحيوانات عبر منعها من غرف النوم.

  • تحسين جودة الهواء:

    • استخدام أجهزة تنقية بفلاتر HEPA لاحتجاز حبوب اللقاح والغبار.

    • إغلاق النوافذ خلال موسم الحساسية لمنع دخول الملوثات.

  • الرطوبة المناسبة:

    • الحفاظ على رطوبة المنزل بين 30-50% باستخدام مرطبات أو مزيلات رطوبة.

    • تجنب الهواء الجاف الذي يهيج الأنف.

  • تجنب المحفزات:

    • الابتعاد عن العطور القوية والدخان.

    • ارتداء كمامة عند التعرض للغبار أو أعمال التنظيف.

  • النظافة الشخصية:

    • غسل اليدين والوجه بعد التعرض للمهيجات.

    • الاستحمام بعد الخروج لإزالة حبوب اللقاح من الجلد.

  • المصدر: "النظافة وتنقية الهواء تقللان العطس"

  • نصيحة إضافية: تتبع يوميات للحساسية لتحديد الأنماط وتجنب المحفزات بدقة.

النص مدعّم بكلمات مفتاحية مثل "علاج العطس المتكرر"، "كيفية الوقاية من الحساسية"، و"العطس الضوئي" لتعزيز الظهور في محركات البحث، مع تقديم إجابات غنية ومفصلة تلبي احتياجات القراء.


العسل كعلاج
العسل كعلاج
العطس فى الاطفال
العطس فى الاطفال
العسل فى العين فى الجفن العلوى
العسل فى العين فى الجفن العلوى
العطس فى الاطفال
العطس فى الاطفال
العسل
العسل
العسل فى الفم
العسل فى الفم
العطس والحساسية
العطس والحساسية