لماذا ينكسر البعض عند سقوطهم والبعض يسقطون دون أن يصابوا بأذى

يعتمد سبب كسر بعض الأشخاص عند السقوط وعدم كسر آخرين على العديد من العوامل

وربما وجدت اشخاص صغار السن ويعانون من الكسور

كثافة العظام: كلما كانت العظام أكثر كثافة، زادت قدرتها على تحمل القوة قبل الكسر.

العمر: مع تقدم العمر، تصبح العظام أرق وأكثر هشاشة، مما يجعلها أكثر عرضة للكسر.

الجنس: بشكل عام، يكون لدى الرجال كثافة عظام أعلى من النساء، مما يجعلهم أقل عرضة للكسر.

الأمراض: بعض الأمراض، مثل هشاشة العظام، تضعف العظام وتجعلها أكثر عرضة للكسر.

رد الفعل السريع: الأشخاص الذين يتمتعون بردود فعل سريعة يمكن أن يحاولوا تفادي السقوط أو تخفيف تأثيره بشكل أفضل، مما يقلل من خطر الإصابة

القوة العضلية واللياقة البدنية: الأشخاص الذين يمتلكون قوة عضلية ولياقة بدنية جيدة قد يكونون أقل عرضة للإصابة بكسور عند السقوط.

العضلات القوية توفر دعمًا إضافيًا للعظام وتقلل من احتمالية الكسور

السرعة والقوة: السقوط من ارتفاع كبير أو بسرعة عالية يزيد من خطر الإصابة بالكسور.

كسر الاسنان :عندما يتعرض الإنسان للسقوط أو الإصابة، يمكن أن ينكسر أحد أسنانه نتيجة للضغط القوي على السن أو الصدمة.

الارتفاع: كلما زاد ارتفاع السقوط، زادت قوة التأثير على العظام، مما يزيد من خطر الكسر.

السطح: السقوط على الأسطح الصلبة، مثل الخرسانة، أكثر عرضة للكسر من السقوط على الأسطح الناعمة، مثل العشب.

الوضع: من المرجح أن يؤدي السقوط على الذراع إلى كسر عظم الرسغ، بينما من المرجح أن يؤدي السقوط على الورك إلى كسر عظم الفخذ.

المياه الغازية: تتهم بأنها السبب المباشر فى كثير من الكسور

أسباب أخرى

العوامل الوراثية: تلعب الجينات دورًا في تحديد كثافة العظام وقوتها.

التغذية: نقص بعض العناصر الغذائية، مثل الكالسيوم وفيتامين د، يمكن أن يضعف العظام ويجعلها أكثر عرضة للكسر.

الأدوية: بعض الأدوية، مثل الكورتيكوستيرويدات، يمكن أن تضعف العظام.

التمارين الرياضية: يمكن أن تساعد التمارين الرياضية المنتظمة على تقوية العظام وتحسين كثافتها.

العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على خطر كسر العظام

الحفاظ على وزن صحي. تجنب السمنة او تخلص منها

ممارسة الرياضة بانتظام ولو المشى

تناول نظام غذائي غني بالكالسيوم وفيتامين د.

تجنب التدخين وشرب الكحول

إجراء فحوصات كثافة العظام بانتظام إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بهشاشة العظام.

استشارة الطبيب حول الأدوية التي قد تضعف العظام.وخاصة الفئات العمرية الاكبر

استخدام واقيات السقوط، مثل السجاد غير القابل للانزلاق وماسكات اليد، في المنزل.فالوقاية خير من العلاج

أفكار عن الكسور

الكسور، على عكس ما يعتقد البعض، قد لا تسبب آلاما مبرحة في بعض الأحيان، وقد لا تعوقك عن الحركة

إذا كنت تستطيع أن تحرك الجزء المصاب، فهو ليس مكسورا

إذا كنت تتلوى من الألم بعد ارتطام إصبع قدمك بعنف بشيء صلب هو: "هل تستطيع تحريكه؟ إن كنت تحركه فهو ليس مكسورا".

قد تستطيع أحيانا تحريك العظام المكسورة. ولهذا فإن القدرة على تحريك موضع الكسر في حد ذاتها ليست واحدة من المؤشرات الدالة على وجود كسر من عدمه،

العظام بعد الالتئام تصبح أقوى مما كانت عليه قبل الكسر

هذه المعلومة تبدو مبالغا فيها ويصعب تصديقها، على الأٌقل على المدى البعيد. إلا أنها قد يكون فيها شيء من الصحة على المدى القصير.

علامات الكسر

إذ تتضمن أهم ثلاثة أعراض للكسر، الألم والتورم وتغير شكل العظام او الم عند الضغط عليه

ولا شك أن بروز العظام بنحو 90 درجة أو اختراقها للجلد من العلامات التي تؤكد الإصابة بالكسر

وثمة علامة أخرى، وهي أن يحدث الكسر أثناء وقوعه صوتا مسموعا يشبه صوت طقطقة الأصابع.

أن الكسر يسبب ألما في المعتاد، وأحيانا يكون مبرحا، ولكن إذا كان الكسر بسيطا فقد لا تلاحظه.

المسنات ذوات البشرة البيضاء

عليهن أن يحذرن من الإصابة بالكسور بسبب هشاشة العظام

لا شك أن أن المسنات أكثر عرضة من الشابات للإصابة بالكسور. إذ تؤثر التغيرات الهرمونية التي ترافق عادة سن اليأس أو مرحلة انقطاع الطمث على العظام، ومن ثم يؤدي مرض هشاشة العظام إلى الإصابة المتكررة بالكسور.

ان قوة عظام النساء ذوات البشرة السمراء إلى عوامل عديدة؛ منها أن ذوات البشرة السمراء تكونت لديهن كتلة عظمية أكثر كثافة في مرحلة الطفولة،

فضلا عن أن انخفاض معدل هدم وبناء العظام لدى أصحاب البشرة السمراء وزيادة قدرتهن على إحلال وتجديد العظام ربما يكونا قد ساهما في إبطاء عملية فقدان الكتلة العظمية مع تقدم العمر.

كسور الحوض

إلى أن معدل الإصابة بكسور الأرداف لدى النساء ذوات البشرة البيضاء أعلى منه لدى ذوات البشرة السمراء بمقدار الضعف.

كسور القدم

وفي أغلب حالات الكسور في أصابع القدم، يوضع شريط لاصق يربط الإصبع المكسور بالإصبع المجاور له على اليمين أو اليسار، ويثبت في مكانه في حذاء صلب خاص. ويستغرق التئام الكسر عادة من أربعة إلى ستة أسابيع.

الكسور في إبهام القدم أكثر خطورة مقارنة بسائر الأصابع، وقد تتطلب في بعض الأحيان تثبيت الإصبع المصاب بجبيرة تمتد إلى أعلى حتى العضلة في باطن الساق لمدة إسبوعين أو ثلاثة،

الكسر في عظام مشط القدم

أي العظام التي تقع أسفل أصابع القدم مباشرة، فقد تلتحم العظام أيضا دون حاجة لوضع الجبيرة ما دام القدم ثابتا.

ويرجع ذلك إلى أن العظام المحيطة بمشط القدم من الأمام والخلف تعمل على تثبيت بعضها بعضا في وضع مستقيم،

إذ تقوم بدور جبيرة طبيعية، وفي 80 في المئة من الحالات تبقى العظام في مكانها الصحيح رغم حدوث الكسر.

عندما يكون الكسر في عظام مشط القدم أسفل الإبهام لأنها لا تدعمها العظام المجاورة في مكانها.أحيانا تدخلا جراحيا أو وضع جبائر.

مراحل التئام العظام بالصور

ورم دموي

الالتهاب

الكالس الناعمة

الكالس الثابت

إعادة تصميم

كم يستغرق شفاء كسر الفخذ

تتطلب غالبية كسور عظم الفخذ تتطلب إجراء جراحياً، وقد تستغرق عملية الشفاء التام مدة 6 أشهر

كم من الوقت يحتاج الكسر ليلتئم

يمكن أن يستغرق العظم المكسور من ستة إلى ثمانية أسابيع للشفاء

تعاني واحدة من كل ثلاث نساء وواحد من كل خمسة رجال من الكسر الناجم عن هشاشة العظام

إن كسر الفخذ هو أخطرها على الإطلاق. ولسبب ما غير واضح، تؤثر كسور الفخذ بشكل كبير على الفئات الأقل حظا اجتماعيا الأكثر فقرا

ما هي اخطر انواع الكسور

الكسور المفتوحة (المركبة) هي الكسور الشديدة التي تقطع فيها العظام المكسورة الجلد. هذا النوع من الكسور أكثر عرضة للالتهاب ويتطلب عناية طبية فورية.

كيف تعرف ان الكسر لم يلتئم

عندما يستمر الألم في موقع الكسر لفترة طويلة أو عندما يكون الكسر غير ملتئم في المدة الزمنية المعتادة، قد يطلب بعض الاشعة التشخيصية، مثل الأشعة السينية، والتصوير بالرنين المغناطيسي، والأشعة المقطعية للتحقق من وجود تأخر في التئام العظام

كسر الذراع

في عظمة واحدة أو أكثر من العظام الثلاث في ذراعك — الزند والكعبرة والعضد. أسباب كسر الذراع شيوعًا هو السقوط على يد ممدودة بالكامل

اهمية التمر فى الوقاية من الكسور

التمر ولو تمرة واحدة فى اليوم لها دور فى الوقاية من الكسور

نصائح لكبار السن

عالج الأمراض المزمنة وخاصة مرض السكرى

احرص على المشي يوميا ولو بعكاز

قلل من الأدوية ما امكن

صوم او صوم صياما متقطعا

العب رياضة ماامكن

لا تشرب المسكرات ولا تدخن

المحافظة على التغذية السليمة واكل التمر والتعرض للشمس

كلمات مفتاحية

لماذا ينكسر البعض عندما يسقط والبعض الآخر لا ينكسر , العوامل المؤثرة على كسور العظام ,كثافة العظام،العمر،الجنس،الأمراض،رد الفعل السريع،القوة العضلية واللياقة البدنية،السرعة والقوة،كسر في الأسنان،السطح،الحالة،سقوط على الذراع هو كسر عظم الرسغ، السقوط على الورك هو كسر عظم الفخذ، عوامل وراثية، أدوية، ممارسة الرياضة، المشي، شرب الكحول، التدخين، قبضات اليد، الوقاية خير من العلاج، بعد الشفاء يصبح أقوى، ألم، تورم، العظام بروز، تغير في الشكل,

أسئلة شائعة حول السقوط والإصابات FAQS

• لماذا يصاب البعض عند السقوط بينما لا يصاب آخرون على الرغم من شدة السقوط الظاهرية؟

• هناك عدة عوامل تحدد ما إذا كان الشخص سيصاب عند السقوط أم لا.

• تشمل هذه العوامل قدرة الشخص على التكيف مع السقوط نتيجة للخبرة أو التدريب، والتوزيع المتوازن لطاقة السقوط على مساحة أكبر من الجسم، والمرونة في الجسم التي تسمح بامتصاص الصدمات بشكل أفضل.

• بالإضافة إلى ذلك، يؤثر نوع السطح الذي يسقط عليه الشخص بشكل كبير، حيث أن الأسطح الناعمة تقلل من خطر الإصابة مقارنة بالأسطح الصلبة.

• تلعب سرعة السقوط وزاوية السقوط دوراً هاماً أيضاً، حيث أن السقوط بزاوية مائلة قد يخفف من الأثر.

• ما هي العوامل التي تؤثر على قابلية كسر العظام عند السقوط؟

• تتأثر قابلية كسر العظام بعدة عوامل منها كثافة العظام (كلما كانت أكثر كثافة، كانت أكثر مقاومة)، والعمر (تصبح العظام أرق وأكثر هشاشة مع التقدم في السن)، والجنس (الرجال عموماً لديهم كثافة عظام أعلى من النساء)، والأمراض مثل هشاشة العظام التي تضعف العظام.

• كما أن رد الفعل السريع واللياقة البدنية وقوة العضلات تلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بالكسور. بالإضافة إلى ذلك، تزيد السرعة والارتفاع من خطر الكسور، بينما تقلل الأسطح الناعمة من هذا الخطر. تلعب العوامل الوراثية والتغذية والأدوية دوراً أيضاً في صحة العظام.

• كيف يمكن الوقاية من الكسور؟

• يمكن الوقاية من الكسور من خلال الحفاظ على وزن صحي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام (حتى المشي)، وتناول نظام غذائي غني بالكالسيوم وفيتامين د، وتجنب التدخين وشرب الكحول، وإجراء فحوصات دورية لكثافة العظام إذا كنت معرضاً لخطر الإصابة بهشاشة العظام،

• واستشارة الطبيب بشأن الأدوية التي قد تضعف العظام، واستخدام وسائل الحماية من السقوط مثل الحصائر غير القابلة للانزلاق ومقابض اليد في المنزل.

• ما هي بعض المفاهيم الخاطئة حول الكسور؟

• من المفاهيم الخاطئة أن الكسور تسبب دائماً ألماً مبرحاً وتمنع الحركة. في بعض الأحيان، قد لا يسبب الكسر ألماً شديداً وقد لا يمنع الشخص من الحركة.

• كما أن القدرة على تحريك الجزء المصاب لا تنفي وجود كسر.

• هناك أيضاً اعتقاد بأن العظام تصبح أقوى بعد الشفاء من الكسر، ولكن هذا قد يكون صحيحاً على المدى القصير فقط.

• ما هي العلامات التي تشير إلى وجود كسر؟

• تشمل أهم علامات الكسر الألم والتورم وتغير شكل العظم أو الألم عند الضغط عليه. كما أن بروز العظام أو اختراقها للجلد يعتبر علامة مؤكدة على وجود كسر.

• قد يكون هناك أيضاً صوت يشبه تكسير الأصابع عند حدوث الكسر. في بعض الحالات، قد لا يتم ملاحظة الكسر إذا كان بسيطاً.

• كيف يمكن التخفيف من أثر السقوط وتقليل خطر الإصابات؟

• تتضمن بعض التقنيات توزيع طاقة الاصطدام على مساحة واسعة من الجسم عن طريق الاسترخاء أثناء السقوط والسماح للجسم بالحركة بشكل طبيعي لتبديد الطاقة.

• في رياضات مثل التزلج، من المهم ممارسة مهارات السقوط الآمن، مثل التدحرج لتوزيع الصدمة على أجزاء مختلفة من الجسم بدلاً من التركيز على نقطة واحدة.

• يساعد ثني الركبتين على امتصاص الصدمة وإطلاقها بدلاً من السماح لها بالارتطام مباشرة.

• ما هي أهمية الإحماء وممارسة التمارين الرياضية في تقليل خطر الإصابات عند السقوط؟

• الإحماء الجيد ضروري لتجهيز الجسم قبل القيام بأي نشاط بدني، خاصة إذا كان يتطلب قوة بدنية وعقلية.

• يساعد الإحماء على تدفق الدم وإعداد العضلات والمفاصل للحركة. بالإضافة إلى ذلك، فإن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تزيد من كثافة العظام وقوة العضلات، مما يساعد على امتصاص الصدمات وتقليل خطر الإصابات عند السقوط.

• ما هي أهمية ارتداء معدات الحماية وكيف يمكن للملابس أن تقلل من خطر الإصابات؟

• ارتداء معدات الحماية مثل الخوذات والواقيات يزيد من الثقة ويقلل من خطر الإصابات الخطيرة، خاصة في رياضات مثل التزلج.

• إذا لم يكن ارتداء معدات الحماية ممكناً، فإن ارتداء ملابس سميكة يمكن أن يوفر بعض الحماية عن طريق تقليل الاحتكاك والإصابات الناتجة عن السقوط على الأسطح الصلبة.

• بالإضافة إلى ذلك، فإن طي الذقن لحماية الرأس يعتبر إجراءً بسيطاً ولكنه فعال لتقليل خطر الارتجاج وفقدان الذاكرة.